إِلَى اللِّقَاءْ
بقلم : د. محسن عبد المعطي / مصر.
سَلَاماً أَيُّهَا الشَّيْخُ الْحَبِيبُ=وَحَقَّقَ رَبُّنَا لَكَ مَا يَطِيبُ
لَقَدْ كُنْتُمْ وَمَا زِلْتُمْ عَمِيداً=نَقِيَّ الْقَلْبِ نُورُكَ لَا يَغِيبُ
تُعَامِلُنَا بِوُدٍّ وَاحْتِرَامٍ=يَلِيقُ بِنَا جَمِيعاً يَا لَبِيبُ
أَ{ إِبْرَاهِيمُ شَعْبَانُ}الْمُفَدَّى=يُبَارِكُ خَطْوَكَ{اللَّهُ}{الْمُجِيبُ}
***
{فَرَبُّكَ}لَا يُضِيعُ جُهُودَ عَبْدٍ=يَكُونُ شِعَارُهُ الْعَمَلُ الدَّءُوبُ
جَزَاكَ{اللَّهُ}عَنَّا كُلَّ خَيْرٍ={وَرَبُّكَ}فِي إِجَابَتِهِ قَرِيبُ
وَمَنْ يُوفِ الْعُهُودَ إِلَى ذَوِيهَا=بِهِمَّتِهِ أَحَبَّتْهُ الْقُلُوبُ
أَقُولُ:” إِلَى..اللِّقَاءِ”وَلَا أَقُولُ:”= وَدَاعاً أَيُّهَا الشَّيْخُ الْحَبِيبُ “
مُهْدَاةٌ إِلَى الْعَالِمِ الْجَلِيلْ الْأُسْتَاذِ الشَّيْخْ /{إِبْرَاهِيمْ شَعْبَانْ طَهَ}عَمِيدِ مَعْهَدِ مَحَلَّةِ زَيَّادَ الْإِعْدَادِي تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى.
التعليقات مغلقة.