صَكُّ شُكْرٍ بِتَوْقِيعِ الْقَلْبْ
بقلم : د. محسن عبد المعطي / مصر
مُهْدَاةٌ إِلَى الشاعرة المصرية:إِيمِي الْأَشْقَرْ تَقْدِيراً لِتَوَاصُلِهَا مَعَ نِتَاجِي الْأَدَبِي
تَوَاصُلُنَا هُوَ الْأَدَبُ الْحَقِيقِي=يُضِيءُ الدَّرْبَ فِي خَطْوِ الشَّقِيقِ
يُوَصِّلُنَا لِبَرٍّ مِنْ أَمَانٍ=وَيُعْلِينَا لِقِمَّةِ مُسْتَفِيقِ
فَأَشْدِدْ بِالسَّعَادَةِ فِي عُيُونِي=لِتَعْلِيقٍ ظَفِرْتُ بِهِ عَمِيقِ!!!
لِشَاعِرَةٍ أَرَاهَا فِي نُبُوغٍ=يُنَاشِدُهَا بِذَيَّاكَ الْبَرِيقِ
فَمَا أَسْمَاكِ فِي التَّعْلِيقِ.. إيمِي!!!=وَمَا أَرْقَاكِ فِي قَلْبِ الطَّرِيقِ!!!
لَقَد عَبَرَ الْفُؤَادُ عَلَى انْتِظَارٍ=لِحَرْفِكِ فِي قَصَائِدَ لِلصَّدِيقِ
أَرَى قَلْبِي يُوَقِّعُ صَكَّ شُكْرٍ=لِإِيمِي خَالَهَا أَحْلَى رَفِيقِ
التعليقات مغلقة.