أأُنْثَايَ حُبِّي يَفُوقُ الْخَيَالْ
بقلم : د. محسن عبد المعطي / مصر.
تَوَلَّيْتِ عَنِّي فَأَدْبَر مِنِّي=رَبِيعُ الْهَوَى وَاحْتَوَانِي الْأَسَى
فَعُودِي حَيَاتِي وَعِيشِي بِذَاتِي=عَسَايَ أَفُكَّ الْقُيُودَ عَسَى
لِقَلْبِي ارْقُصِي فِي حَنَانٍ وَحُبٍّ=وَدَاوِي جُرُوحِي بِأَحْلَى مَسَا
وَذُوبِي وَفَاءً وٍَبُثِّي رَجَاءً=لِقَلْبِي وَرُوحِي فَرِيشِي كَسَا
أَرُودُكِ مِثْلَ ذُكُورِ الْحَمَامِ=بِأَحْلَى رُكُوبٍ يَجُوبُ الْحَشَا
أَ أُنْثَايَ حُبِّي يَفُوقُ الْخَيَالَ=بِكُلِّ فُؤَادٍ شَذَاهُ فَشَا
فَنَامِي بِحُبِّي وَعِيشِي بِقُرْبِي=تُلَاقِي الْفُؤَادَ بِعِشْقِي انْتَشَى
التعليقات مغلقة.